الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » قولوا لزجاجكم ذا الذي

عدد الابيات : 3

طباعة

قُولُوا لِزَجَّاجِكُمْ ذَا الَّذِي

لَهُ مُحيَّا بِالسَّنَا مُسْفِرُ

إنْ كُنْتَ في الصَّنْعَةِ ذَا خِبْرَةٍ

وَكَانَ مَعْرُوفُكَ لا يُنْكَرُ

فَمَا لأَحْداقِكَ أَقْدَاحُها

في صِحَّةٍ مِنْ حُسْنِها تُكسَرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة يا راقدا لم يدر عمر الدجى
الصفحة التالية عابوا من المحبوب حمرة شعره

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

315

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حجر العسقلاني

poet-Ibn-Hajar-al-Asqalani@

متابعة
متابعة
avatar

ابن قسيم الحموي

poet-Ibn-Qasim-al-Hamawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

حكى وجهه النقدين والجوهر الذي
وافى بوجه كالهلال مركب
لو رق فؤاده على مغرمه
صاحي الجوانح لست منه بصاحي
يا أيها الصدر الذي وجه العلى
وأهيف فاق الورد حسنا بوجنة
قمر يحجبه دلال مفرط
قلت للائم في الدم
هيهات أن يسخو ولو بسلامه
كنا حروفا عاليات لم نقل
كتبت ولو أني من الشوق قادر
ليت شعري من قد أحل الخياما
يا أهل نجد على هوائي
لم يبق في قلب عاشق رمقا
بأبي شادن غدا الوجه منه

أضف شرح او معلومة