أدور لتقبيل الثنايا ولم أزل - الشاب الظريف - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » أدور لتقبيل الثنايا ولم أزل

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

أَدُورُ لِتَقْبِيلِ الثَّنَايَا وَلَمْ أَزَلْ

أَجُودُ بِنَفْسِي لِلنَّدامَى وَأَنْفاسِي

وَأَكْسوَ كَفَّ الشَّرْبِ ثَوْباً مُذَهَّباً

فَمِنْ أَجْلِ هَذا لَقَّبُوني بِالكَاسِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر الطويل

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة ينور الطرف كيسا

الصفحة التالية أسكرني باللفظ والمقلة ال

الشاب الظريف

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

424

قصيدة

3

الاقتباسات

275

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

ولقد وقفت ضحى ببابك قاضيا

وأقوام لهم في العش

ينور الطرف كيسا

أوحشتموا نظري فكم من عبرة

هيهات أن يسخو ولو بسلامه

أكذا بلا سبب ولا ذنب

يا ذا الذي صد عن محب

لي من جمالك شاهد وكفيل

لا أجازي حبيب قلبي بظلمه

أتراه لما جار في أخلاقه

لو أن من أحبه

كم يشمت بي في حبك العذال

عجبا وطرفك للدماء محلل

بأبي شادن غدا الوجه منه

في غزلي من لحظ ذاك الغزال

أضف شرح او معلومة