الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » ولما التقينا للوداع وللجوى

عدد الابيات : 3

طباعة

وَلمَّا التَقَيْنَا لِلوَداعِ وَلِلْجَوَى

بِقَلْبِي سُكُونٌ طَالَ مِنْهُ خُفُوقُهُ

لَثمْتُ ثَناياهُ وَقبَّلْتُ فَرْقَهُ

وَقَدْ جَدَّ وَجْدٌ بِالفُؤادِ يَشُوقُهُ

فَقَدْ رَاقَنِي يَوْمَ الوَداعِ وَراعَنِي

بِحُسْنٍ وحُزْنٍ فرقُهُ وفَرِيقُهُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

424

قصيدة

3

الاقتباسات

243

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة