الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » ما حل عزمي مثل عقد قبائه

عدد الابيات : 3

طباعة

ما حَلَّ عَزْمِي مِثلُ عَقْدِ قَبائهِ

بَدْرٌ يُعَدُّ البَدْرُ مِن رُقَبائهِ

يَحلُو مُقبَّلُهُ وبَرْدُ رُضَابهِ

كالأُقحوانِ غَداةَ غِبِّ سَمائِه

يَتشبّهُ الغُصْنُ الرَّطِيبُ بقدّهِ

يَا غُصْنُ فاتَكَ لَسْتَ من نُظَرائهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية ياء همزة (ئ)
الصفحة السابقة شكواك من ألم المفاصل للذي
الصفحة التالية تواضع عن مقداره وهو مرتق

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

المعتضد بن عباد

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجياب الغرناطي

poet-Ibn-Al-Gyab-Al-Ghannati@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

أرسل لي إبن الوحيد لما
إذا رأت شيبي على صدرها
أقول وكفي على خصرها
يكافيك عني إله السماء
يهنأ مولانا الوزير بخلعة
إذا جدت فيها قالت السحب غيرة
لمن أشكو لمن والناس سمح
أرى الثغر بساما بذكرك عاطرا
ورب شخصين قط ما اجتمعا
إليك بالإذن صار الناس والجود
إذا ثبتت بين القلوب مودة
كانت سطورك ترياقا لقيت بها
تعوذت مذ كنت خبر القلوب
وقد كنت أعزل عنها وفي
أبا الحسين سقاك وابل ديمة

أضف شرح او معلومة