الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » نفد الزيت الذي جدت به

عدد الابيات : 4

طباعة

نَفِدَ الزَّيْتُ الذي جُدْتَ بهِ

لِسِراجٍ لكَ وَقَّادِ الذَّكاءِ

ذِي لِسانٍ لَكَ رَطْبٍ بالذِي

طاب من حَمْدٍ وشُكْرٍ وَثَناءِ

وَهْوَ أمسى في ذُراكُمْ آمِناً

مِنْ هَوًى يَغدُو عليهِ أَوْ هَوَاءِ

غَيرَ أَنَّ السُّرْجَ تَحتاجُ إلى

أَنْ يُزادَ الزّيْتُ في لَيلِ الشِّتاءِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الرمل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة جاذبت نسمة الصباح ردائي
الصفحة التالية وسهل حظه رزقا عسيرا

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

55

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

الشاب الظريف

poet-alchab-alzerev@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الأبار البلنسي

poet-ibn-alabar@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

ذكرت بني والأهوال بيني
رأت صبرك الأقدار في كل حادث
قلم الوزير هو الشقيق لبيضه
ذابت زبيدة من شوق لسيدها
قد كتبوا عنك ما تصنفه
وكنت على وعد من الطيف برهة
ومتصل الجدال بغير علم
شكواك من ألم المفاصل للذي
وقد تشبه الحالة الأخرى وبينهما
إذا ما استعنت على حاجة
كم لك معنى مر بال
لست أنسى لمشيبي
إذا ثبتت بين القلوب مودة
لما رأيت البدر والشمس معا
لي في دواة الفتح أحسن مدحة

أضف شرح او معلومة