الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » حاشى يدا كم لها في العالمين يد

عدد الابيات : 4

طباعة

حَاشَى يَداً كَمْ لها في العَالَمِينَ يَدُ

و مِن صَنائِعَ شَتّى مَا لَها عَدَدُ

وفي الطُّلُوعِ لَهَا فَأْلٌ وَمَا بَرِحَتْ

فَوْقَ الغَمَامِ ولم يُدْرَكْ لها أَمَدُ

وَمُذْ شَكَتْ فَأَخُوهَا البَحْرُ مِن فَلَقٍ

يَلُوحُ قَبْلَ أَبِيبٍ فَوْقَهُ الزَّبَدُ

زَيْدٌ تَشَرَّفَ مِنكُمْ بِالجِوارِ عُلاً

قَدْراً وَهذا قِياسٌ رَاحَ يَطَّرِدُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة ومالي والإسهاب وهي مناقب
الصفحة التالية بنيتم على تقوى من الله مسجدا

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة
avatar

ابن خلكان

poet-Ibn-Khalkan@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

أرحتك واسترحت من الملام
يقبل كفك كانتجاع سحاب
رأيت قطوف عفوك دانيات
لقد سمع الله والكاتبان
وألبست الأطلال بعدك وحشة
لما رأيت البدر والشمس معا
إن عيني وهي عضو دنف
ما حيلتي والقوم أصبح دأبهم
أرقني دمل وأقلقني
سروا وكأن الليل من بطء سيره
فينظرني من الحمى جميعا
وقد رأت مصر أيام الخصيب به
طلبت جوادا فامتدحت مبلدا
وكنت إن نكت تلقاني أخا فرح
أثنى علي الورى بأني

أضف شرح او معلومة