الديوان » المخضرمون » لبيد بن ربيعة » لما دعاني عامر لأسبهم

عدد الابيات : 5

طباعة

لَمّا دَعاني عامِرٌ لِأَسُبَّهُم

أَبَيتُ وَإِن كانَ اِبنُ عَيساءَ ظالِما

لِكَي ما يَكونَ السَندَرِيُّ نَديدَتي

وَأَجعَلَ أَقواماً عُموماً عَماعِما

وَأَنبُشَ مِن تَحتِ القُبورِ أُبُوَّةً

كِراماً هُمُ شَدّوا عَلَيَّ التَمائِما

لَعِبتُ عَلى أَكتافِهِم وَحُجورِهِم

وَليداً وَسَمَّوني مُفيداً وَعاصِما

بَلى أَيُّنا ما كانَ شَرّاً لِمالِكٍ

فَلا زالَ في الدُنيا مَلوماً وَلائِما

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة عفا الرسم أم لا بعد حول تجرما
الصفحة التالية ألا ذهب المحافظ والمحامي

المساهمات

معلومات عن لبيد بن ربيعة

avatar

لبيد بن ربيعة حساب موثق

المخضرمون

poet-labid-ibn-rabiah@

متابعة

121

قصيدة

8

الاقتباسات

675

متابعين

لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، أبو عقيل (حوالي 30 ق.هـ – 41 هـ / 593م – 661م) شاعر وفارس من أشراف الجاهلية، وأحد شعراء المعلقات. وُلد في عالية نجد، ونشأ ...

المزيد عن لبيد بن ربيعة

اقتراحات المتابعة

avatar

كعب بن مالك الأنصاري

poet-Kaab-bin-Malik-Al-Ansari@

متابعة
متابعة
avatar

نافع الزبيري

poet-nafa-al-zubairi@

متابعة
متابعة
اقتباسات لبيد بن ربيعة

اقرأ أيضا لـ لبيد بن ربيعة :

بلينا وما تبلى النجوم الطوالع
كانت قناتي لا تلين لغامز
قوما تجوبان مع الأنواح
وأنك ما يعطيكه الله تلقه
ألا تسألان المرء ماذا يحاول
ما إن تعري المنون من أحد
فيا عجبا كيف يعصى الإله
أتيت أبا هند بهند ومالكا
سفها عذلت وقلت غير مليم
أعاذل قومي فاعذلي الآن أو ذري
إذا ما هتفنا هتفة في ندينا
أرى النفس لجت في رجاء مكذب
تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما
قومي إذا نام الخلي
عن الراكب المتروك آخر عهده

أضف شرح او معلومة