طي مجسد: أي الثوب المصبوغ بالزعفران، وقد أراد الشاعر : إن هي غلبها النوم قبل أن تتعشى وباتت خميصة البطن فهي بذلك تشبه الثوب الذي عبقت فيه رائحة الزعفران .
القردد: المستوى الغليظ والمرتفع من الأرض، وقد أراد الشاعر : أنه من شدة استواء
صحراء الدو ترى فيها فرخ الحباري الصغير كبيراً، وقد عد المبرد ما جاء في هذا البيت
من الإفراط، وقد روي البيت : «فرخ الحبارى»، وروي أيضاً: «عال على» .
المحصد : أي الشديد، وقد أراد الشاعر : إن هذه الناقة الأدماء تتلاعب بالزمام وتحرك رأسها به يميناً ويساراً
وكأنها جذلة إلا أنها تخاف السوط وتخشى منه . وقد روي البيت : «مخافة ملوي) .
عارضت القصد : أي عدلت بي عن الطريق، وقد أراد الشاعر : : هذه الناقة ما إن أحست بالسّوط
.يلامس ظهرها حتى عدلت بي عن الطريق الصحيح ولم أستطع أن أقومها إلى ضحى الغد،
وقد روي البيت : «وإن آنست وقعاً، ،وروي أيضاً : ابي الجورا .
العقب: هو القدح أو الكأس، وقد أراد الشاعر : أنها ليست بغليظة المشافر، بل هي
دقيقة العظم سلسة ذلول طيبة النفس بالشير، ومن حسن خلقها ما أردت منها من شيء انتهت إليه، وقد روي البيت : «إلى الحوض) .
العقب: هو القدح أو الكأس، وقد أراد الشاعر : أنها ليست بغليظة المشافر، بل هي
دقيقة العظم سلسة ذلول طيبة النفس بالشير، ومن حسن خلقها ما أردت منها من شيء انتهت إليه، وقد روي البيت : «إلى الحوض) .