الديوان » المخضرمون » النابغة الجعدي » قالت أمامة كم عمرت زمانة

عدد الابيات : 5

طباعة

قالَت أُمامَةُ كَم عُمِرتَ زَمَانَةً

وَذَبَحتَ مِن عِترٍ عَلى الأَوثانِ

وَلَقَد شَهِدتُ عُكاظَ قَبلَ مَحَلِّها

فِيها وَكُنتُ أُعَدُّ مِنَ الفِتيانِ

وَالمُنذرَ بنَ مُحرّقٍ في مُلكِهِ

وشهدتُ يَومَ هَجائِنِ النُعمانِ

وَعُمِرتُ حَتّى جاءَ أَحمدُ بالهُدى

وَقَوارعٍ تُتلى مِن الفِرقانِ

وَلَبِستُ مِن الإِسلامِ ثَوباً واسِعاً

مِن سَيبِ لا حَرِمٍ وَلا مَنّانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أقاموا بها حتى أبنت ديارهم
الصفحة التالية ما لي وما لإبنة المجنون تطرقني

المساهمات

معلومات عن النابغة الجعدي

avatar

النابغة الجعدي حساب موثق

المخضرمون

poet-al-nabigha-al-jadi@

متابعة

96

قصيدة

2

الاقتباسات

225

متابعين

قيس بن عبد الله بن عُدَس بن ربيعة الجعدي العامري، أبو ليلى. شاعر مفلق، صحابي. من المعمرين. اشتهر في الجاهلية. وسمي (النابغة) لأنه أقام ثلاثين سنة لا يقول الشعر ثم نبغ ...

المزيد عن النابغة الجعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو طالب

poet-abutaleb@

متابعة
متابعة
avatar

الاغلب العجلي

poet-Al-Aghlab-AlAjli@

متابعة
متابعة
اقتباسات النابغة الجعدي

اقرأ أيضا لـ النابغة الجعدي :

كأن قطا العين الذي خلف ضارح
سما لك هم ولم تطرب
ما لي وما لإبنة المجنون تطرقني
المرء يرغب في الحيا ة
فقلت لها عيثي جعار وجرري
وذكرت من لبن المحلق شربة
ومولى جفت عنه الموالي كأنما
فما يعدمك لا يعدمك منه
وأصبحن كالدوم النواعم غدوة
وكأن فاها بات مغتبقا
خليلي غضا ساعة وتهجرا
إذا أنت لم تنفع فضر فإنما
فتى كان يدنيه الغنى من صديقه
هذا ويوم لنا قصير
أيا دار سلمى بالحرورية اسلمي

أضف شرح او معلومة