الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » أما والركاب وأقتابها

عدد الابيات : 6

طباعة

أَما وَالرِكابِ وَأَقتابِها

تَجوبُ الفَلاةَ بِمُجتابِها

تُنَصُّ بِكُلِّ فَتىً ناسِكٍ

صَحيحِ النُهى غَيرِ مُرتابِها

مَتى ذُكِرَت عِندَهُ مومِسٌ

فَلَيسَ حِذاراً بِمُغتابِها

وَأَجبالِ فِهرٍ وَأَحجارِها

وَكَعبَةِ كَعبٍ وَمُنتابِها

وَكُتبٍ يَبينُ اِتِّقاءُ المَليكِ

في دارِسيها وَكُتّابِها

لَقَد عُتِبَت هَذِهِ الحادِثاتُ

فَلَم تُرضِ خَلقاً بِإِعتابِها

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2759

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان التنوخي المعري (363هـ - 449هـ / 973م - 1057م)، شاعر وفيلسوف وأديب عربي بارز، وُلد وتوفي في معرة النعمان. أصيب بالجدري صغيرًا فعمي في ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة