قد غدت النحل إلى نورها - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » قد غدت النحل إلى نورها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

قَد غَدَتِ النَحلُ إِلى نورِها

وَيحَكِ يا نَحلُ لِمَن تَكسِبين

يُجيءُ مُشتارٌ بِآلاتِهِ

فَيَلسَبُ الأَريَ وَلا تَلسِبين

أَتَحسَبينَ العُمرَ عِلماً بِهِ

لا بَل تَعيشينَ وَلا تَحسَبين

هَل لَكِ بِالآباءِ مِن خِبرَةٍ

كَم والِدٍ في زَمَنٍ تَنسِبين

أَتَحسَبينَ الدَهرَ ذا غَفلَةٍ

هَيهاتَ ما الأَمرُ كَما تَحسَبين

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر السريع

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة كل واشرب الناس على خبرة

الصفحة التالية سنك خير لك من درة

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2595

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

السري الرفاء

poet-Al-Sari-al-Raffa@

علي العبرتائي

poet-Ali_Al-Ibritai@

يا آكل التفاح لاتبعدن

لقد لجنت بالمال خوصاء ضامر

لو كان يدري أويس ماجنت يده

أحسن بالواجد من وجده

ركوب النعش وافى بانتعاش

حملت ثقل الليالي في بني زمني

تضاعف همي أن أتتني منيتي

تسمت رجال بالملوك سفاهة

وفرت العارضين ولم يعارض

أنافق الناس إني قد بليت بهم

لو كنت يعقوب طير كنت أرشد في

أصحاب ليكة أهلكوا بظهيرة

غض الجفون إذا جلس

لا تزدرن صغارا في ملاعبهم

كم بالمدينة من غريب نازل

أضف شرح او معلومة