الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » نحن قتلنا معشراً وزائدا

طباعة

نَحنُ قَتَلنا مَعشَراً وَزائِدا
أَربَعَةً وَخَمسَةً وَواحِدا
تَحسَبُ فَوقَ اللُبدِ الأَساوِدا
حَتّى إِذا ماتوا دَعَوتُ جاهِدا
اللَهُ رَبّي وَاِحتَرَزتُ عامِدا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرجز
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لقد سألت هيناً عتيدا
الصفحة التالية لحرب شمرت بلوى قديس

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

328

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

نافع بن الأسود

poet-Nafea-bin-Al-Aswad@

متابعة
متابعة
avatar

الحادرة

poet-al-hadra@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

لقينا بالفراض جموع روم
رمى الله من ذم العشيرة سادراً
ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت
ألم ينه عنا حي فارس إننا
أزعجهم عمداً بها إزعاجاً
بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
يا ليتني ألقاك في الطراد
قطعنا أباليس البلاد بخيلنا
ولقد شهدت البرق برق تهامة
ولم أر قوماً مثل قوم رأيتهم
إن كنت حاولت الدراهم فانكحي
ألم ترنا على اليرموك فزنا
احبس علي فارساً وقل لها
ويوم نهاوند شهدت فلم أخم
وجدنا المسلمين أعز نصراً

أضف شرح او معلومة