الديوان » العصر العباسي » الإمام الشافعي » تحكموا فاستطالوا في تحكمهم

عدد الابيات : 3

طباعة

تَحَكَّموا فَاِستَطالوا في تَحَكُّمِهِم

وَعَمّا قَليلٍ كَأَنَّ الأَمرَ لَم يَكُنِ

وَلَو أَنصَفوا أنُصِفوا لَكِن بَغَوا فَبَغى

عَلَيهِمُ الدَهرُ بِالأَحزانِ وَالمِحَنِ

فَأَصبَحوا وَلِسانُ الحالِ يُنشِدُهُم

هَذا بِذاكَ وَلا عَتبٌ عَلى الزَمَنِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى
الصفحة التالية نعيب زماننا والعيب فينا

المساهمات

معلومات عن الإمام الشافعي

avatar

الإمام الشافعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-al-shafie@

متابعة

143

قصيدة

30

الاقتباسات

6024

متابعين

أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ (150-204هـ / 767-820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، ...

المزيد عن الإمام الشافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

ولادة المهزمية

poet-wilada-al-muhzamia@

متابعة
متابعة
avatar

العطوي

poet-Alatawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الإمام الشافعي

اقرأ أيضا لـ الإمام الشافعي :

خبت نار نفسي باشتعال مفارقي
وأنزلني طول النوى دار غربة
تمنى رجال أن أموت وإن أمت
قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم
قد ضلوا
إذا نطق السفيه فلا تجبه
سهرت أعين ونامت عيون
لا خير في حشو الكلام
إذا لم تجودوا والأمور بكم تمضي
توكلت في رزقي على الله خالقي
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى
لقد أصبحت نفسي تتوق إلى مصر
المرء إن كان عاقلا ورعاً
بموقف ذلي دون عزتك العظمى
تموت الأسد في الغابات جوعا

أضف شرح او معلومة