الديوان » العصر العباسي » أبو فراس الحمداني » ماكنت مذ كنت إلا طوع خلاني

عدد الابيات : 4

طباعة

ماكُنتُ مُذ كُنتُ إِلّا طَوعَ خُلّاني

لَيسَت مُؤاخَذَةُ الإِخوانِ مِن شاني

يَجني الخَليلُ فَأَستَحلي جِنايَتَهُ

حَتّى أَدُلُّ عَلى عَفوي وَإِحساني

وَيُتبِعُ الذَنبَ ذَنباً حينَ يَعرِفُني

عَمداً وَأُتبِعُ غُفراناً بِغُفرانِ

يَجني عَلَيَّ وَأَحنو صافِحاً أَبَداً

لاشَيءَ أَحسَنُ مِن حانٍ عَلى جانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة قد أعانتني الحمية لما
الصفحة التالية علي من عيني عينان

المساهمات

معلومات عن أبو فراس الحمداني

avatar

أبو فراس الحمداني حساب موثق

العصر العباسي

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة

271

قصيدة

20

الاقتباسات

2684

متابعين

هو الحارث بن سعيد بن حمدان، كنيته أبو فراس. ولد في الموصل واغتيل والده وهو في الثالثة من عمره على يد ابن أخيه جرّاء طموحه السياسي، لكنّ سيف الدولة قام ...

المزيد عن أبو فراس الحمداني

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة
avatar

القصافي

poet-Al-Qassafi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو فراس الحمداني

اقرأ أيضا لـ أبو فراس الحمداني :

إن في الأسر لصبا
تواعدنا بآذار
جارية كحلاء ممشوقة
أبلغ بني حمدان في بلدانها
حللت من المجد أعلى مكان
ومعود للكر في حمس الوغى
أبا العشائر إن أسرت فطالما
سقى ثرى حلب ما دمت ساكنها
وأديبة إخترتها عربية
صاحب لما أساء
غلام فوق ما أصف
ندبت لحسن الصبر قلب نجيب
إن زرت خرشنة أسيرا
لقد علمت سراة الحي أنا
لله برد ما أشد

أضف شرح او معلومة