الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما

عدد الابيات : 2

طباعة

ذُدِ الدَمعَ حَتّى يَظعَنَ الحَيُّ إِنَّما

دُموعَكَ إِن فاضَت عَلَيكَ دَليلُ

كَأَنَّ دُموعَ العَينِ يَومَ تَحَمَّلوا

جُمانٌ عَلى جَنبِ القَميصِ يَسيلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أحبا على حب وأنت بخيلة
الصفحة التالية فما وجد مغلوب بصنعاء موثق

المساهمات

معلومات عن قيس بن الملوح

avatar

قيس بن الملوح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3504

متابعين

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم ...

المزيد عن قيس بن الملوح

اقتراحات المتابعة

avatar

ذو الرمة

poet-dhul-rumma@

متابعة
متابعة
avatar

عدي بن الرقاع

poet-uday-bin-al-Rqaa@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن الملوح

اقرأ أيضا لـ قيس بن الملوح :

زها جسم ليلى في الثياب كما زها
ذد الدمع حتى يظعن الحي إنما
أمزمعة للبين ليلى ولم تمت
تمر الصبا صفحا بساكن ذي الغضى
أيا جبلي نعمان بالله خليا
أأعقر من جرا كريمة ناقتي
لا أيها البيت الذي لا أزوره
نهاري نهار الناس حتى إذا بدا
ألا يا غراب البين إن كنت هابطا
أما والذي أعطاك بطشا وقوة
أبى الله أن تبقى لحي بشاشة
أجد بأحياء الجميع بكور
أمن أجل خيمات على مدرج الصبا
ألا حبذا يوم يقر به الصبا
أمر مجنيا عن بيت ليلى

أضف شرح او معلومة