الديوان » العصر الاموي » قيس بن الملوح » فيا ليت ليلى وافقت كل حجة

عدد الابيات : 4

طباعة

فَيا لَيتَ لَيلى وَافَقَت كُلَّ حَجَّةٍ

قَضاءً عَلى لَيلى وَأَنّي رَفيقُها

فَتَجمَعَنا مِن نَخلَتَينِ ثَنِيَّةٌ

يَغَصُّ بِأَعضادِ المَطِيِّ طَريقُها

فَأَلقاكِ عِندَ الرُكنِ أَو جانِبَ الصَفا

وَيَشغَلَ عَنّا أَهلَ مَكَّةَ سوقُها

فَأُنشِدُها أَن تَجزِيَ الهَونَ وَالهَوى

وَتَمنَحَ نَفساً طالَ مَطلاً حُقوقُها

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة وعار من الأرياش كاس من الهوى
الصفحة التالية لقد طرقتني أم خشف وإنها

المساهمات

ثَنِيَّةٌ

طريق ( العقبة ).

تم اضافة هذه المساهمة من العضو احساس

بِأَعضادِ

جمع عضد، وهو الساعد في الإنسان.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو احساس

معلومات عن قيس بن الملوح

avatar

قيس بن الملوح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة

312

قصيدة

19

الاقتباسات

3505

متابعين

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم ...

المزيد عن قيس بن الملوح

اقتراحات المتابعة

avatar

جرير

poet-jarir@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد بن الحكم

poet-Yazid bin Al-Hakam@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن الملوح

اقرأ أيضا لـ قيس بن الملوح :

ألا أيها الطير المحلق غاديا
تعلقت ليلى وهي غر صغيرة
يا موقد النار يذكيها ويخمدها
ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة
عجبت لعروة العذري أمسى
أيا حب ليلى داخلا متولجا
سلاما على من لا يمل كلامه
فإن كان فيكم بعل ليلى فإنني
أيا ويح من أمسى يخلس عقله
صريع من الحب المبرح والهوى
أخذت محاسن كل ما
إذا خفنا من الرقباء عينا
فأصبحت من ليلى الغداة كقابض
لقد هتفت في جنح ليل حمامة
وكان نساء الحي مذ كنت بينهمر

أضف شرح او معلومة