كيف المريض الذي تحمى عيادته - العباس بن الأحنف - الديوان

الديوان » العصر العباسي » العباس بن الأحنف » كيف المريض الذي تحمى عيادته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

كَيفَ المَريضُ الَّذي تُحمى عيادَتُهُ

إِنّي عَلَيهِ لَذو خَوفٍ وَإِشفاقِ

يُرقى لِيَسكُنَ ما يَلقى وَبي سَقَمٌ

مِن حُبِّهِ لازِمٌ ما إِن لَهُ راقِ

يا لَيتَ ما بِكَ مِن سُقَمٍ تَحَوَّلَ بي

إِنّي إِلى ذاكَ يا سُؤَلي بِأَشواقِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر البسيط

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة نفسي الفداء لهذا المريض

الصفحة التالية زارك في البستان طيف طروق

العباس بن الأحنف

العصر العباسي

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

484

قصيدة

16

الاقتباسات

1362

متابعين

العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ...

المزيد عن العباس بن الأحنف

صريع الغواني

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

إبراهيم اليزيدي

poet-ibrahim-yazidi@

إذا جاءني منها الكتاب بعتبها

بكت عيني لأنواع

مجلس ينسب السرور إليه

أيبطل إحرامي كتاب كتبته

قالوا خراسان أقصى ما يراد بنا

إنما أبكي لأني

كتب الحب في جبيني كتابا

ويلي على الشادن ذي القرطق

وذات لوم عتبت في التي

أتذهب نفسي لم أنل منك نائلا

ومستفتح باب البلاء بنظرة

لو لم تكن دارك شرقية

وا بأبي وجهك هذا الذي

عفا الله عمن لم يزرني مودعا

تموت النفوس بآجالها

أضف شرح او معلومة