ما تردون على هذا المحب - العباس بن الأحنف - الديوان

الديوان » العصر العباسي » العباس بن الأحنف » ما تردون على هذا المحب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

ما تَرُدّونَ عَلى هَذا المُحِبِّ

دائِباً يَشكو إِلَيكُم في الكُتُب

إِنَّما أَلقى إِلَيكُم ما بِهِ

طَلَبَ الراحَةِ فَاِشتَدَّ التَعَب

لَم يَزَل يَطوي هَواهُ عَنكُمُ

زَمَناً حَتّى رَأى وَجهَ الطَلَب

أَورِدوني مَنهَلاً أَروي بِهِ

ظَمَئي أَو عَلِّلوي بِالكَذِب

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الرمل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة لم يبق حبك للأعداء من حسد

الصفحة التالية قل للتي وصفت محبتها

العباس بن الأحنف

العصر العباسي

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

484

قصيدة

16

الاقتباسات

1461

متابعين

العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ...

المزيد عن العباس بن الأحنف

أبو فرعون الساسي

poet-abu-fireawn-alsaasi@

علي بن جبلة - العكوك

poet-Al-Akouk@

ظلوم يا زين نساء العباد

كفى حزنا أني أغيب وليس لي

سقيا لشعبان من شهر أعظمه

هذا كتاب فتى لغيبك حافظ

إني وإن كنت لا أراك ولا

لم ألق ذا شجن يبوح بحبه

وصالك مظلم فيه التباس

وما هجروك من ذنب إليهم

ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها

يا قوم طال إلى الحجاز تشوقي

أيا منزلا لا أبتغي ذكر أهله

ليت شعري متى نؤوب إلى بغداد

ويقنعني ممن أحب كتابه

قالت ظلوم سمية الظلم

قد كنت أعلم يا ظلوم

أضف شرح او معلومة