الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » يا سارق الأنوار من شمس الضحى

عدد الابيات : 3

طباعة

يا سارِقَ الأَنوارِ مِن شَمسِ الضُحى

يا مُثكِلي طيبَ الكَرى وَمُنَغِّصي

أَمّا ضِياءُ الشَمسِ فيكَ فَناقِصٌ

وَأَرى حَرارَتَها بِها لَم تَنقُصِ

لَم يَظفَرِ التَشبيهُ مِنكَ بِطائِلٍ

مُتَسَلِّخٌ بَهَقاً كَلَونِ الأَبرَصِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة قالوا اعتللت وسل عني وعن خبري
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

الأَبرَصِ

البهق: بياض رقيق يعتري ظاهر البشرة.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو احساس

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

583

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

الببغاء

poet-albabgha@

متابعة
متابعة
avatar

القصافي

poet-Al-Qassafi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

لمن القتيل وما تحللت الحبا
أهلا وسهلا بالناي والعود
أخطأت يا دهر في تفرقنا
يا مقلة أدنفت كما دنفت
وصاحب سوء وجهه لي أوجه
قم صاحبي نغدو لجيش الوحش
طال الفراق فبان عنه صبره
ما أقصر الليل على الراقد
يا دهر ما أبقيت لي من صديق
وأنت الذي ذللت للناس جانبي
شفعيني يا شر في رد نفسي
يا حادي الأظعان أين تريد
أتانا بها صفراء يزعم أنها
أنا يا قوم من فؤادي وطرفي
رحلنا المطايا مدلجين فثمرت

أضف شرح او معلومة