الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » وفتيان لهو غدوا للصبوح

عدد الابيات : 5

طباعة

وَفِتيانِ لَهوٍ غَدَوا لِلصَبو

حِ وَقَد قَدَحَ اللَيلُ فَجراً وَأَورى

نَدامى فَلا ذا يُماري لَذا

وَلا ذاكَ يَجلُسُ عَن ذاكَ دورا

بِدَيرِ المَطيرَةِ نُقرى المُدا

مَ لَدى القَسِّ لَمّا أَتَيناهُ زَورا

إِذا ما طَعَنّا بُطونَ القَنا

ني سارَ دَمُ الكَرمِ عَنهُنَّ سَورا

كَأَنَّ خَراطيمَها في الزُجاجِ

خَراطيمُ فَحلٍ يُنَقّينَ ثَورا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المتقارب
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ضحك الورد في قفا المنثور
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

583

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

الأمين العباسي

poet-al-amin@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن المهدي

poet-Ibrahim-ibn-al-Mahdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

صدت شرير وأزمعت هجري
ألا تسألون الله برء متيم
يا دار يا دار أطرابي وأشجاني
أطلت وعذبتني يا عذول
هل حدثتك النفس فيما قد ترى
خل العدو فدهره
أشهى من القهوة والكاس
غدير يرجرج أمواجه
صبوت إلى الندامى والعقار
ءأمير المؤمنين فدتك نفسي
قد أنكرت مشيبا
ظلمت إذا طالبت شيئا وقد فاتا
قف خليلي نسأل لشرة دارا
كفى حزنا أني بقولي شاكر
يا عاذلي في ليله ونهاره

أضف شرح او معلومة