وقد قطع الواشون ما كان بيننا - دعبل الخزاعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » وقد قطع الواشون ما كان بيننا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وَقَد قَطَعَ الواشونَ ما كانَ بَينَنا

وَنَحنُ إِلى أَن يوصَلَ الحَبلُ أَحوَجُ

رَأَوا عَورَةً فَاِستَقبَلوها بِأَلبِهِم

فَلَم يَنهَهُم حِلمٌ وَلَم يَتَحَرَّجوا

وَكانوا أُناساً كُنتُ آمَنُ غَيبَهُم

فَراحوا عَلى ما لا نُحِبُّ فَأَدلَجوا

نبذة عن القصيدة

قصائد ذم

عموديه

بحر الطويل

قافية الجيم (ج)

الصفحة السابقة لو كان يقعد فوق الشمس من أحد

الصفحة التالية قد يشيب الفتى وليس عجيبا

دعبل الخزاعي

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

416

قصيدة

8

الاقتباسات

647

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

وجيه الدولة الحمداني

poet-wajih-al-dawla-al-hamdani@

يا من يقلب طومارا ويلثمه

الحمد لله لا صبر ولا جلد

عير رأى أسد العرين فهاله

ذهبت وما أدري إلى أين أذهب

رأيت من الكبائر قاضيين

ولست بقائل قذعا ولكن

لأشكرن لنوح فضل نعمته

يا من يقلب طومارا ويلثمه

هي النفس ما حسنته فمحسن

إذا غزونا فمغزانا بأنقرة

ماذا أقول إذا انصرفت وقيل لي

لو لم تكن لك آباء تبوء بهم

ألا إنما الانسان غمد لقلبه

قل للأمين أمين آل محمد

إذا غزونا فمغزانا بأنقرة

أضف شرح او معلومة