الديوان » العصر العباسي » أبو تمام » أعبد الله دع لوا وليتا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَعَبدَ اللَهِ دَع لَوّاً وَلَيتا

فَقَد أَصبَحتَ يا مِسكينُ مَيتا

وَكُنتَ بِخِلَّتَينِ تُدِلُّ حَتّى

رُميتَ مِنَ السَماءِ كَما رَمَيتا

بِلينٍ مَرَّةً وَبِقَدرِ عَونٍ

فَسُوِّدَ وَجهُ عَونٍ وَاِطَّلَيتا

فَأَنتَ اليَومَ في خِزيٍ عَظيمٍ

فَكَيفَ غَداً تَكونُ إِذا اِلتَحَيتا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة يا زوجة المسكين مقران التي
الصفحة التالية أول عدل منك فيما أرى

المساهمات

معلومات عن أبو تمام

avatar

أبو تمام حساب موثق

العصر العباسي

poet-abu-tammam@

متابعة

489

قصيدة

9

الاقتباسات

1637

متابعين

حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء ...

المزيد عن أبو تمام

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الفتح البستي

poet-abu-alfath-albusti@

متابعة
متابعة
avatar

سمنون المحب

poet-Samnoun-al-Muhib@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو تمام

اقرأ أيضا لـ أبو تمام :

بني حميد الله فضلكم
أقلق جفن العينين عن غمضه
دع ابن الأعمش المسكين يبكي
جوى ساور الأحشاء والقلب واغله
راحتي في البكاء حتى أراكا
دموع أجابت داعي الحزن همع
يوم الفراق لقد خلقت طويلا
تبدلت إلفا إذ تبدلت بي إلفا
أفي تنظم قول الزور والفند
خلس البين أحمد بن يزيد
يا أبا جعفر أقر لك الحس
لعمري لئن قرت بقربك أعين
أما الرسوم فقد أذكرن ما سلفا
أبى فلا شنبا يهوى ولا فلجا
أنا في ذمة الكريم سليما

أضف شرح او معلومة