الديوان » العصر العثماني » ابن معصوم » ولقد حللت من المنازل واديا

عدد الابيات : 2

طباعة

وَلَقَد حَلَلتُ من المَنازِل وادياً

مَحلَ الجوانب إسمُه البَيضاءُ

فرحلتُ عنه وَقُلتُ للركب اِرحَلوا

عنه عليه الرايةُ السَوداءُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة انظر إلى الفحم فيه الجمر متقد
الصفحة التالية يقول راجي الصمد

المساهمات

معلومات عن ابن معصوم

avatar

ابن معصوم حساب موثق

العصر العثماني

poet-ibn-masum@

متابعة

307

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن معصوم. عالم بالأدب والشعر والتراجم. شيرازي الأصل. ولد بمكة، وأقام مدة بالهند، وتوفي بشيراز. من ...

المزيد عن ابن معصوم

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الجزري

poet-ibn-al-jazari@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم البلاغي

poet-ibrahim-al-balaghi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن معصوم

اقرأ أيضا لـ ابن معصوم :

تجلي صباحا وميطي الخمارا
لقد كنت أبكي قبل أن أعرف النوى
جنب الغزال الأغيد
إن المكارم والفضائل والندى
سقى الله أيامنا بالحجاز
هذا المصلى وذا النخيل
وقالوا به صفراء يرجى زوالها
بانوا فليت غرامي بعدهم بانا
قامت تدير سلافاً من مراشفها
أما والهوى حلفا ولست بحانث
كل نجم سيعتريه أفول
لله من واله عان بأسرته
خشف الربى بهجة النادي
تبدي السلو وأنت مرتهن
أناس عفيف الدين أم أنت ذاكر

أضف شرح او معلومة