الديوان » العصر الايوبي » ابن الساعاتي » أمالك ودي وهو ملك مخيس

عدد الابيات : 5

طباعة

أمالكَ ودّي وهو ملكٌ مخَّيسٌ

عليهِ فشاريهِ لعينٌ وبائعه

رحلت فللعلياء بعدكَ مهجةٌ

شعاعٌ وشأنٌ ما تجفُّ مدامعه

ولَّما دعتني للوداع نوازعٌ

من الشوق أنَّ الشوق تدعو نوزعه

لقيتُ وفود الريح وهي زعازع

ومن دون لجّ البحر تلقى زعازعه

وما جاش من آذيهِ قط زاخرٌ

كعلمك إلاَّ والسَّماحُ طلائعه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة أنا أهوى ذا عذار وجهه
الصفحة التالية أيا واعدي يوم الوصال وأنني

المساهمات

معلومات عن ابن الساعاتي

avatar

ابن الساعاتي حساب موثق

العصر الايوبي

poet-abn-alsaati@

متابعة

519

قصيدة

6

الاقتباسات

48

متابعين

ابن الساعاتي (553 هـ - رمضان 640 هـ) هو أبو الحسن على بن محمد بن رستم بن هَرذوز المعروف بابن الساعاتى، الملقب بهاء الدين، الخراساني ثم الدمشقي، كان شاعراً مشهوراً، ...

المزيد عن ابن الساعاتي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الفراش

poet-abn-alfras@

متابعة
متابعة
avatar

ابن نوفل الحلبي

poet-ibn-nawfal-al-halabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الساعاتي

اقرأ أيضا لـ ابن الساعاتي :

أقام الوجد بعدهم وساروا
هيج بلبالي بأهل بابل
ما للخيال جفا وقد بعد المدى
يا زماناً بالخيف كان وكنا
لو كنت شاهد ليلة فضيتها
بين القدود وبين أعطاف القنا
أصمت فؤادي مقلتاه باسهم
يا من إذا غاب غاب الخير أجمعه
قد كانت الفصحاء تذكر حاتماً
إني لأعجب كيف جدت ولم تكن
ما جماد يفيد مالاً وعدماً
ومهفهف أعدى بفتر جفونه
سل بين بانات الحمى وقدوده
نظرت إلي بطرف أحوى أحور
رسوم ديار باللوى وربوع

أضف شرح او معلومة