الديوان » العصر العباسي » ابن عبد ربه » أي تفاح ورمان

عدد الابيات : 6

طباعة

أَيُّ تُفَّاحٍ ورمَّانِ

يُجتنَى من خُوطِ رَيْحانِ

أَيُّ وردٍ فوقَ خدٍّ بدا

مُستنيراً بينَ سُوسانِ

وثنٌ يُعبدُ في رَوضةٍ

صِيغَ مِن دُرّ مَرْجانِ

مَن رأَى الذَّلفاءَ في خَلوةٍ

لم يرَ الحدَّ على الزَّاني

إِنَّما الذَّلفاءُ ياقوتةٌ

أُخرِجَتْ من كيسِ دِهقانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المديد
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أهدت إليك حمياها بكاسين
الصفحة التالية صحا القلب إلا خطرة تبعث الأسى

المساهمات

معلومات عن ابن عبد ربه

avatar

ابن عبد ربه حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-abd-rabbih@

متابعة

283

قصيدة

4

الاقتباسات

488

متابعين

أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حُدَير بن سالم، أبو عمر. الأديب الإمام صاحب العقد الفريد. من أهل قرطبة. كان جده الأعلى (سالم) مولى لهشام بن عبد ...

المزيد عن ابن عبد ربه

اقتراحات المتابعة

avatar

الببغاء

poet-albabgha@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن عبد ربه

اقرأ أيضا لـ ابن عبد ربه :

ما قدر الله هو الغالب
ينبيك أنك لم تجد وجدي
ورضاب كأنه ما يمج الن
يا ويلتا من موقف ما به
يختلس الأنفس باستلابه
بيضاء يحمر خداها إذا خجلت
أصغى إليك بكأسه مصغي
والحر لا يكتفي من نيل مكرمة
أعطيته ما سألا
أقصرت بعض الإقصار
باكر الروض في رياض السرور
وبدر غير ممحوق
ختمت فأرة مسك
دع قول واشية وواش
يا ناصر الدين هذا النصر قد نزلا

أضف شرح او معلومة