لتبك البواكي المبكيات أبا وهب - كثير عزة - الديوان

الديوان » العصر الاموي » كثير عزة » لتبك البواكي المبكيات أبا وهب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لِتَبكِ البَواكِي المُبكَياتُ أَبا وَهبِ

عَلَى كُلِّ حَالٍ مِن رَخاءٍ وَمِن كَربِ

أَخا السَلمِ لا يَعيا إِذا هِيَ أَقبَلَت

عَلَيهِ وَلى يَجوي مُعانَقَةَ الحربِ

فَإِن تَكُ قَد وَدَّعتَنا بَعدَ خُلَّةٍ

فَنِعمَ الفَتى في الحَيِّ كُنتَ وَفي الرَكبِ

سَقَى الله وَجهًا غادَرَ القَومُ رَسمَهُ

مُقيمًا ومرّوا غافِلِينَ عَلَى شَغبِ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الطويل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة إن امرءا كانت مساوئه

الصفحة التالية تيممت لهبا أبتغي العلم عندهم

كثير عزة

العصر الاموي

poet-Kuthayyir@

135

قصيدة

8

الاقتباسات

653

متابعين

كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر الخزاعي، أبو صخر. شاعر، متيم مشهور. من أهل المدينة. أكثر إقامته بمصر. وفد على عبد الملك بن مروان، فازدرى منظره، ولما عرف ...

المزيد عن كثير عزة

مسكين الدارمي

poet-miskin-al-darimi@

سراقة البارقي

poet-Sarqa-Al-Barqi@

بكى سائب لما رأى رمل عالج

برئت إلى الإله من ابن أروى

خليلي عوجا منكما ساعة معي

تيممت لهبا أبتغي العلم عندهم

وكان الخلائف بعد الرسول

أليس أبي بالصلت والد أسرتي

غشيت لليلى بالبرود مساكنا

وقلن وقد يكذبن فيك تعيف

فكم من يتامى بوس قد جبرتها

ألم تربع فتخبرك الطلول

ألا تلك عزة قد أصبحت

يا أيها المتمني أن يكون فتى

لعزة من أيام ذي الغصن هاجني

أهاجك مغنى دمنة ومساكن

كأن فاها لمن توسنها

أضف شرح او معلومة