الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » لعمرك ما تجافى الطيف طرفي

عدد الابيات : 2

طباعة

لَعَمرُكَ ما تَجافى الطَيفُ طَرفي

لِفَقدِ الغُمضِ إِذ شَطَّ المَزارُ

وَلَكِن زارَني مِن غَيرِ وَعدٍ

عَلى عَجَلٍ فَلَم يَرَ ما يُزارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لي حبيب يلذ فيه
الصفحة التالية وما بعتكم روحي بأيسر وصلكم

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

445

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

بثلاث واوات وشين بعدها
عانده في الحب أعوانه
أشكو إليك اشتياقا لست تنكره
أعوزني الحبر ولا طاقة
حوشيت من زفرات قلبي الواله
ونصرانية بتنا جوارا
ما زال كحل النوم في ناظري
وواد تسكر الأرواح فيه
ما كان إسحق إنسانا فتندبه
لا يسمع العود منا غير خاضبه
إن جزت بالميطور مبتهجا به
ولما مدت الأعداء باعا
صبرا على وعد الزمان وإن لوى
بعثت بآيات الجمال فآمنت
أذكروا لما أروها النديما

أضف شرح او معلومة