الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » لا غرو أن يصلى الفؤاد لبعدكم

عدد الابيات : 2

طباعة

لا غَروَ أَن يَصلى الفُؤادُ لِبُعدِكُم

ناراً تُؤَجِّجُها يَدُ التِذكارِ

قَلبي إِذا غِبتُم يَصَوِّرُ شَخصَكُم

فيهِ وَكُلُّ مُصَوِّرٍ في النارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أحن إليكم كلما ذر شارق
الصفحة التالية ولما سطرت الطرس أشفق ناظري

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

447

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سهل الأندلسي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

ضحكت ثغور حدائق الأرض
إخفض جناحا لمن تعاشره
سلبتنا فواتك اللفتات
والله ما شانتك حلية لحية
سوى حسن وجهك لم يحل لي
أمن حجر فؤادك أم حديد
تأمل إذا ما كتبت الكتاب
توال عليا وأبناءه
وستة أصناف حملهن بأرجل
إذا لم أجد للراح خلا مؤانسا
من لم تضم الضيوف ساحته
شكرت إلهي إذ بلى من أحبه
أنعم وشرف بالجواب
انظر إلى بركة الجسرين حين بدا
كثر الله مثل مجدك في الأرض

أضف شرح او معلومة