الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » تساويتم لا أكثر الله منكم

عدد الابيات : 5

طباعة

تَساوَيتُمُ لا أَكثَرَ اللَهُ مِنكُمُ

فَما فيكُمُ وَالحَمدُ لِلَّهِ مَحمودُ

رَأَيتُكُمُ لا يَنجَحُ القَصدُ عِندَكُم

وَلا العِرفُ مَعروفٌ وَلا الجودُ مَوجودُ

وَدِدتُ بِأَنّي ما رَأَيتُ وُجوهَكُم

وَأَنَّ طَريقاً جِئتُكُم مِنهُ مَسدودُ

مَتى تُبعِدَنّي عَن حُدودِ بِلادِكُم

مُطَهَّمَةٌ جُردٌ وَمَهرِيَّةٌ قودُ

وَأُصبِحُ لا يَجري بِبالِيَ ذِكرِكُم

وَتَقطَعُ ما بَيني وَبَينَكُمُ البيدُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة ما انتفاعي بالقرب منكم إذا
الصفحة التالية وجاهل يدعي في العلم فلسفة

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

862

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

لئن بحت بالشكوى إليك محبة
تضيق علي الأرض خوف فراقكم وأي
بك اهتز عطف الدين في حلل النصر
يطيب لقلبي أن يطول غرامه
قد طال في الوعد الأمد
أحدثه إذا غفل الرقيب
كم ذا التجنب والتجني
دولة كم قد سألنا
غبت عني فما الخبر
عفا الله عنكم أين ذاك التودد
تعيش أنت وتبقى
كلفت بها وقد تمت حلاها
وجاهل لازمني
وقائلة لما أردت وداعها
رويدك قد أفنيت يا بين أدمعي

أضف شرح او معلومة