هل زيدت الشمس للأنوار أنوارا - أبو بكر بن مجبر - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » أبو بكر بن مجبر » هل زيدت الشمس للأنوار أنوارا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

هل زيدت الشمسُ للأنوار أنوارا

أم عادت الشُهبُ في الأفلاك أقمارا

أم أعطي الدهرُ نوراً غير نورِهما

فإنَّ للّهِ في المعهودِ أسرارا

ليس الضياءُ الذي قد كنتُ أعهدُهُ

بل زاد حتى وجدتُ الوهمَ قد حارا

ما ذاك إلا لأمرٍ كلُّه عجبٌ

قد أعطيَ الدينُ منه فوق ما اختارا

كرءُ الأميرِ أبي حفصٍ تداخلنا

سرورُه فرأينا النورَ أنوارا

تبثُّ يُمناه زهراً في الطروس ولا

نكرٌ على السحب أن ينبتن أزهارا

خطٌّ هو السحر لكنَّا ننزهه

ونجعلُ القلم النفاث سَحَّارا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر البسيط

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة ركب إلى نار الجحيم مسيرهم

الصفحة التالية سأستجدي صغيراً من كبير

أبو بكر بن مجبر

العصر الايوبي

poet-abu-bakr-ibn-mogbar@

42

قصيدة

1

الاقتباسات

16

متابعين

عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله ...

المزيد عن أبو بكر بن مجبر

أبن أرفع رأس

poet-ibn-erf-ras@

ابن دنينير

poet-ibn-dananir@

سأشكو إلى الندمان خمر زجاجة

ثاب العزاء وحان الأخذ بالثار

قيل لي أودى سعيد بن عيسى

يا أيها المنصور بأسك رحمة

أعلمتني ألقي عصا التسيار

بشراي هذا لواء قل ما عقدا

إن الشدائد قد تغشى الكريم لأن

من لم يؤدبه تأديب الكتاب فما

له حلبة الخيل العتاق كأنها

وأغيد من أبناء لحظة شادن

سأستجدي صغيراً من كبير

تراه عيني وكفي لا يباشره

ملك ترويك منه شيمة

لا تغبط المجدب في علمه

ألا مقت الله سعى الحريص

أضف شرح او معلومة