الديوان
الديوان
»
العصر الايوبي
»
أبو بكر بن مجبر
»
بشراي هذا لواء قل ما عقدا
عدد الأبيات : 6
طباعة
مفضلتي
بشرايَ هذا لِواءٌ قَلَّ ما عُقِدا
إلا ومد لَهُ الروحُ الأمينُ يدا
وأقبل النصرُ لا يعدو مناحيه
فحيث ما قصدت راياتُه قَصَدا
واستقبَلَتهُ تباشيرُ الفتوحِ فَقَد
كادت تكونُ على أكتافه لَبَدا
وقَرَّبَ الفَلَكُ الدّوَارُ بُغيَتَه
فَلَو تَنَاوَلَ بَعضَ الشُهبِ ما بَعُدا
إمام جيشٍ أراد اللَه نصرتَهُ
فأرسلَ المَلأ الأعلى لهُ مَددا
إني لأحكم بالنصرِ العزيز لَهُ
وإن سَكَت فإنَّ الوحيَ قد شهدا
الصفحة السابقة
عدوكم بخطوب الدهر مقصود
الصفحة التالية
قيل لي أودى سعيد بن عيسى
معلومات عن أبو بكر بن مجبر
أبو بكر بن مجبر
عبد الجليل بن عبد الرحمن بن مجير الفهري، أبو بكر. شاعر المغرب في وقته. عالي الطبقة من أهل بلش، بمالقة (و تسمى اليوم Velez Malaga) نزل مراكش واتصل بالملوك والأمراء، وله..
المزيد عن أبو بكر بن مجبر
تصنيفات القصيدة
قصيدة عامه
عموديه
بحر البسيط
اقرأ أيضاً ل أبو بكر بن مجبر :
يا قلب ما للهوى ومالك
ألا مقت الله سعى الحريص
لا ذنب للطرف إن زلت قوائمه
وبكر من بنات الدوح حبلى
وأغيد من أبناء لحظة شادن
ليت الشباب الذي ولت نضارته
أشكو لذي الإحسان عبد المحسن
أجل الأسى فأسل دم الأجفان
أسائلكم لمن جيش لهام
رأى العداة ومنهم من دنا ونأى
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤