الديوان
الديوان
»
مصر
»
مصطفى صادق الرافعي
»
قرأت الكتاب فكان الفؤاد
عدد الأبيات : 6
طباعة
مفضلتي
قرأتُ الكتابَ فكانَ الفؤاد
كأنكَ تلمسهُ باليدِ
وقبلتهُ ثمَّ أدنيتهُ
من القلبِ كالعينِ والإثمدِ
فطارَ بهِ طيبُ أنفاسكم
إلى أنْ تعلقَ بالفرقدِ
وقلتُ لعيني انظري للفؤاد
وما فعلَ الشوقُ بيَ واشهدي
فقالَ لها القلبُ هذا غرامي
وبعضُ غرامكِ أن تسهدي
فخذْ منيَ اليومَ قلبي وعيني
وذي الروحُ أسلمها في غدِ
الصفحة السابقة
يا نسيم الربى وفيك التحايا
الصفحة التالية
بعثت قلبي بين السطور
معلومات عن مصطفى صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد ابن أحمد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي. عالم بالأدب، شاعر، من كبار الكتاب أصله من طرابلس الشام، ومولده ووفاته في طنطا (بمصر)..
المزيد عن مصطفى صادق الرافعي
تصنيفات القصيدة
قصيدة غزل
عموديه
بحر المتقارب
اقرأ أيضاً ل مصطفى صادق الرافعي :
يا ظلة الموج يطغى البحر منتفضاً
كان لي قلب فيا عجبي
وبي زهرة في جانب النيل قد نمت
نصبت لي في الكرى حباله
حيا وسلم ثم صافح تاركا
لهفي لأشجار المحبة
ألا يا نسيم الفجر سلم على فجري
تحير قلبي وهو ممتلئ بها
يا حبيبا إذا حننت إليه
كتابها قد جاءني حاملا
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤