أهديت للأبصار والأسماع - الهبل - الديوان

الديوان » العصر العثماني » الهبل » أهديت للأبصار والأسماع

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 6

طباعة

أهديتَ لِلأبْصَارِ والأَسماعِ

طِرساً يُقَصِّر عَنْ مداهُ باعي

هو لا أشك الجوهر الفَرد الّذي

قُطعَ التراجعَ فيهِ بالإِجماعِ

لو أَبْصَر الأدباءُ فيما قد مَضى

شبهاً لَه ماتوا بغير نِزاع

ما هذهِ أَوَّلَى محاسنِك الّتي

ذهبتْ بكلّ محاسنٍ ومساعي

لِلّه كم قلّدتْني مِنْ قبلها

بِلطائف الأشعارِ والأسْجاعِ

ولكم بعثتَ مُشَرَّفاً وشَحتَهُ

بغرائبِ الإبداعِ والأيداعِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة أخي عذرا فديتك إن بيتي

الصفحة التالية رام عذالي فيه سلوة

الهبل

العصر العثماني

poet-alhbal@

374

قصيدة

1

الاقتباسات

54

متابعين

حسن بن عليّ بن جابر الهبل اليمني. شاعر زيدي عنيف، في شعره جودة ورقة. من أهل صنعاء، ولادة ووفاة. أصله من قرية (بني الهبل) وهي هجرة من هجر (خولان). له (ديوان ...

المزيد عن الهبل

الورغي

poet-Al-Wargi@

إلياس إده

poet-elias-edh@

طالع اليمن بالوصال استهلا

مولاي رفقا بصب

أبا حسن أنت المرجى لها فهل

أمولاي قد أهدى أسير ودادكم

لولا ضني جسدي والمدمع الجاري

ملكت يا مالكي قيادي

نقضت عهودي فاسترحت من الهوى

يا هاجرين ولا ذنب ولا سبب

أغيرك يرجى لخطب نزل

دعوت إلى السلوان غير سميع

نعم هذه حزوى وتلك زرود

أذن الندى عن نداء الشعر صماء

قاضي القضاة وعالم العلما الذي

الموت حق فاستعد

يا واهب الجرد السلاهب

أضف شرح او معلومة