الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » عفا السفح فالريان من أم معمر

عدد الابيات : 1

طباعة

عَفا السَفحُ فَالرَيّانُ مِن أُمِّ مَعمَرٍ

فَأَكناف قُرحٍ فالجُمانانِ فالغَمرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ضوء نار بدا لعينيك أم شب
الصفحة التالية وما أثن من خير عليك فإنه

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

165

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

الفرزدق

poet-farazdaq@

متابعة
متابعة
avatar

مالك بن الريب

poet-Malik-Bin-Al-Reeb@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

أكرع الكرعة الروية منها
ما عالج الناس مثل الحب من سقم
يا بشر يا رب محزون بمصرعنا
يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها
أفي كل يوم حبة القلب تقرع
ألا هاج التذكر لي سقاما
الدهر إن سر يوما لا قوام له
إذا جئت قالوا قد أتى وتهامسوا
يقولون لو ماتت لقد غاض حبه
فما جعلت ما بين مكة ناقتي
رمى أهل نهري بابل إذ أضلهم
فإن تصلي أصلك وإن تبيني
ولم أر ضوء النار حتى رأيتها
متى ما أقل في آخر الدهر مدحة
ألا يا عبل قد طال اشتياقي

أضف شرح او معلومة