الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » ما ضر جيراننا إذ انتجعوا

عدد الابيات : 5

طباعة

ما ضَرَّ جيرانَنا إِذِ انتَجَعوا

لَو انَّهُم قَبلَ بَينِهِم رَبَعُوا

أَحمَوا عَلى عاشِقٍ زيارَتَهُ

فَهوَ بِهِجرانِ بَينِهِم فَظِعُ

وَهوَ كأَنَّ الهيامَ خالَطَهُ

وَما بِهِ غَير حُبِّها رَدَعُ

كَأَنَّ لُبنى صَبيرُ غادِيَةٍ

أَو دُميَةٌ زُيِّنَت بِها البيَعُ

اللَهُ بَيني وَبَينَ قَيِّمِها

يَفِرُّ عَنّي بِها وَأتَّبِعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المنسرح
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة وإني لأستحييكم أن يقودني
الصفحة التالية أهاجك أم لا بالمداخن مربع

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

158

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

شظاظ الضبي

poet-Shazaz-al-Dhabi@

متابعة
متابعة
avatar

النَهشَلي

poet-Al-Nahshali@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

فما جعلت ما بين مكة ناقتي
لتارك أرضكم من غير مقلية
يا ليتما أمنا شالت نعامتها
فما بيضة بات الظليم يحفها
ألمت بعثر من قباء تزورنا
أفالآن لما بايعوا لضلالة
ولكن أبي لو قد سألت وجدته
يا للرجال لوجدك المتجدد
كأن فأرة مسك فض خاتمها
يحوسهم أهل اليقين فكلهم
وقد قادت فؤادي في هواها
وقد جئت الطبيب لسقم نفسي
سقيا لربعك من ربع بذي سلم
ضوء نار بدا لعينيك أم شب
وإذا الدر زان حسن وجوه

أضف شرح او معلومة