إذ كدت أنكر من سلمى فقلت لها - الأحوص الأنصاري - الديوان

الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » إذ كدت أنكر من سلمى فقلت لها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

طباعة

إِذ كِدتُ أُنكِرُ مِن سَلمَى فَقُلتُ لَها

لَمّا التَقَينا وَما بِالعَهدِ مِن قِدَمِ

عَمَّرتُكِ اللَهَ إِلا مَا ذَكَرتِ لَنا

هَل كُنتِ جارَتَنا أَيّامَ ذِي سَلَمِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة تعرض سلماك لما حرمت

الصفحة التالية يا موقد النار بالعلياء من إضم

الأحوص الأنصاري

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

224

قصيدة

4

الاقتباسات

161

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

قيس بن ذريح

poet-qais-bn-dhirih@

العرجي

poet-Al-Arji@

تعرض سلماك لما حرمت

أو عرفوا بصنيع عند مكرمة

يا دين قلبك منها لست ذاكرها

دع القوم ما حلوا ببطن قراضم

ضوء نار بدا لعينيك أم شب

يا دار حسرها البلى تحسيرا

ألا لا تلمه اليوم أن يتبلدا

أكرع الكرعة الروية منها

وما كان هذا الشوق إلا لجاجة

فقلت لعبد الله ويبك هل ترى

بني هلال ألا فانهوا سفيهكم

سأطلب بالشام الوليد فإنه

ألست أبا حفص هديت مخبري

وأوقدت ناري باليفاع فلم تدع

إذ كدت أنكر من سلمى فقلت لها

أضف شرح او معلومة