الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » أبا بكر أسأت الظن فيمن

عدد الابيات : 4

طباعة

أبا بكرٍ أَسَأْتَ الظَّنَّ فيمَن

سَجِيَّتُه التَّمَنُّعُ والخِلافُ

وخِفْتَ عليه من الخَلَواتِ مني

ولم تَكُ بينَنا حالٌ تُخافُ

جَفَوْتُ من الصِّبا ما ليسَ يُجفى

وعِفْتُ من الهَوى ما لا يُعافُ

فلو أني هَمَمْتُ بِقُبحِ فِعْلٍ

لدَى الإغفاءِ أيقَظَني العَفافُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة هواء كالهوى حسنا وظرفا
الصفحة التالية رب منيف في ذرى منيف

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

avatar

السري الرفاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة

559

قصيدة

2

الاقتباسات

118

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو سعد المخزومي

poet-Abu-Saad-Makhzoumi@

متابعة
متابعة
avatar

علي العبرتائي

poet-Ali_Al-Ibritai@

متابعة
متابعة
اقتباسات السري الرفاء

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

دعانا إلى اللهو داعي السرور
أمن رقبة عاف السلام مودعا
يا دار يوسف لا عدتك تحية
قد أغتدي قبل وجوب الفرض
له قلم تجري النجوم بجريه
دمي عليك حرام
عل طيفا سرى حليف اكتئاب
إذا شئت أن تجتاح حقا بباطل
الماء يلعب كالأراقم موجه
على غير عتب ما طويت عتابها
فؤادي بك مشغوف
قد عقلت اللسان دونك والخائن
لاقتهم أينما ساروا تحيتنا
ومنزل نزلته ابتكارا
غدوت بها مجنونة في اغتدائها

أضف شرح او معلومة