الديوان » العصر الاموي » الفرزدق » كم لك يا ابن دحمة من قريب

عدد الابيات : 6

طباعة

كَم لَكَ يا اِبنَ دَحمَةَ مِن قَريبٍ

مَعَ التُبّانِ يُنسَبُ وَالزِيارِ

يَظَلُّ يُدافِعُ الأَقلاعَ مِنها

بِمُلتَزِمِ السَفينَةِ وَالحِتارِ

إِذا نُسِبَت عُمانُ وَجَدتَ فيها

مَذاهِبَ لِلسَفينِ وَلِلصَراري

أولَئِكَ مَعشَرٌ أَقعَوا جَميعاً

عَلى لُؤمِ المَناقِبِ وَالنِجارِ

أَرى داراً يُشَرِّفُها جُدَيعٌ

كَأَلأَمِ ما تَكونُ مِنَ الدِيارِ

عَلى آساسِ عَبدٍ مِن عُمانٍ

تَقَيَّلَ في رِفاقِ أَبي صِفارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة يرضى الجواد إذا كفاه وازنتا
الصفحة التالية ألا إن مسكينا بكى وهو ضارع

المساهمات

معلومات عن الفرزدق

avatar

الفرزدق حساب موثق

العصر الاموي

poet-farazdaq@

متابعة

782

قصيدة

16

الاقتباسات

1581

متابعين

هَمَّام بن غالب بن صعصعة التميمي الدارمي، أبو فراس، الشهير بالفرزدق. شاعر، من النبلاء، من أهل البصرة، عظيم الأثر في اللغة، كان يقال: لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب، ولولا ...

المزيد عن الفرزدق

اقتراحات المتابعة

avatar

نصيب بن رباح

poet-nasib-bin-rubah@

متابعة
متابعة
avatar

العجير السلولي

poet-Al-Ujayr-Al-Salouli@

متابعة
متابعة
اقتباسات الفرزدق

اقرأ أيضا لـ الفرزدق :

وفتيان هيجا خاطروا بنفوسهم
ولكني اطمأن حشاي لما
لكل الداء بيطار وعلم
رأى عبد قيس خفقة شورت بها
لقد رزئت حزما وحلما ونائلا
وكانت يدا بشر يد تمطر الندى
إذا أثفروا كل خفاقة
إني ابنُ حمال المئين غالب
ضيع أمري الأقعسان فأصبحا
أبني لجيم إنكم ألجمتم
رأتني معد مصحرا فتناذرت
لعمري وما عمري علي بهين
فانظر بتوضح باكر الأحداج
يا ابن أبي حاضر يا شر ممتدح
وقائلة والدمع يحدر كحلها

أضف شرح او معلومة