الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » أخاك أخاك فهو أجل ذخر

عدد الابيات : 3

طباعة

أخاكَ أخاكَ فهو أجَلُّ ذُخْرٍ

إِذا نابَتْكَ نائبةُ الزمانِ

وإن رابتْ إساءتُه فَهبْهَا

لما فيه من الشِّيَمِ الحِسَانِ

تُريدُ مهذَّباً لا عَيْبَ فيهِ

وهل عُودٌ يفوحُ بلا دُخَانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أما الوفاء فقد ضمنت نجازه
الصفحة التالية ومشمر الأصداغ يهدي ريقه

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

101

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

أقراء ايضا ل الطغرائي :

الجسد البالغ في لينه
ألا أيها الركب اليمانون ما لكم
بنفسي أنت ظاعنة تولت
مضى وزراؤكم موتا وقتلا
انظر إِلى الجنة في وجهه
ولم أنسها والموت يقبض كفها
ما بعد يومك للحزين الموجع
إن الألى أرضاك قولهم
قد أشعل الروض نارا في شقائقه
خذ من شبابك صفو العيش مبتدرا
وترى الثريا والهلال مظاهرا
يا ليل طوبى لمعشر رقدوا
بني إذا السلطان خصك فاعتمد
كونوا جميعا يا بني إذا اعترى
رأيت عواري الليالي معادة

أضف شرح او معلومة