الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » فيم التجني والصبا طينه

عدد الابيات : 4

طباعة

فيمَ التجني والصّبا طِينُهُ

رطبٌ فما يعيَى به الطابعُ

إنْ تُعْرضُوا عنِّي فمِنْ دونِكُمْ

في الأرض لي مضطَرَبٌ واسِعُ

ما من خَصاصٍ قد مَررنا بهِ

إلا عليهِ محجرٌ راقعٌ

هيهاتَ أن يخفقَ لي مطلبٌ

والشَّعَرُ الأسودُ لي شافعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة وبنفسي الرشأ الذي خاصرته
الصفحة التالية أجما البكا يا مقلتي فإننا

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

160

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

لسان الدين بن الخطيب

poet-ibn-alkhatib@

متابعة
متابعة
avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

أقراء ايضا ل الطغرائي :

إن العلى لم تزل تبغي الكفي لها
لم أنسه والقوس في يده
الملك الشيخ العقيم الذي
سعدت بطول بقائك الحقب
لنا أرض نشمسها زمانا
ورافل في صوان الحسن مشتمل
يا أيها السائل عن سرنا
لاحظته والبدر ليلة تمه
سارية لم تخلنا
خليلي لا راع الفراق حشاكما
مريض بأرض الري أعياه داؤه
لا تجزعن إن فات ما رمته
وترى شقائقها خلال رياضها
وزائرة وافت فأجللت خدها
هذا الصغير الذي وافى على كبري

أضف شرح او معلومة