الديوان » العصر الجاهلي » الأخضر الفزاري » تربعت بين المهيد والأحم

تَرَبَّعَت بَينَ المَهيدِ وَالأَحَم
في نَفَلٍ غاشٍ وَيَعضيدٍ مُتَم
حَتّى إِذا دُمَّت بَنيٍّ مُرتَكِم
وَجَعَلَت تَركَبُ أَشرافَ الأَكَم
يَأخُذُهُ مِن حُبِّها مِثلُ اللَمَم
يَنزو بِعرنينٍ أُجيدَ مِن أَدَم
غِرفِيَّتَينِ اِختيرَتا مِنَ الحَرَم
مِثلَ العُقابَينِ ثُما يَومَ الرِهَم
باكَرَتا الصَيدَ بِحَدٍّ وَأَضَم
لَن يَرجِعا أَو يَخضِبا صَيداً بِدَم

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الأخضر الفزاري

avatar

الأخضر الفزاري حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alokhaddr-alfsara@

2

قصيدة

114

متابعين

الأخضر بن جابر، أحد بني حرام بن سعد بن عدي بن فزارة بن ذبيان بن بغيض. شاعر وفارس جاهلي، كان يهاجر إلى أرض حبيبته لا لحاجة يطلبها ولا لدين يبحث ...

المزيد عن الأخضر الفزاري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة