الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » لله لله ما أحلى رضاك وما

عدد الابيات : 3

طباعة

للَّهِ للَّهِ مَا أَحْلى رِضَاكِ وَمَا

أَمَرَّ سُخْطَكِ يا مَوْلاةَ مَوْلاهَا

لا شَيءَ أَحْسَنُ مِنْها إِنَّها خُلِقَتْ

أَعَزَّ شَيءٍ لِقَلْبِي حِينَ أَلْقَاهَا

إِذا تَلَهَّبَ نَارُ الشَّوْقِ في كَبِدي

أَطْفَاهُ مَاءُ التَّلاقي عِنْدَ رُؤْياها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة يا من إذا زدت ذلا زادني تيها
الصفحة التالية أيا من يرى أن حبي له

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو عثمان الخالدي

poet-Abu-Othman-Al-Khalidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

وساق حكى البدر والغصن لي
شد زناره على هيف الخصر
فتنتنا سوالف وخدود
عادني من أعاد روحي إليا
لي حبيب خده كال
جلت محاسنه عن التشبيه
أيا من يرى أن حبي له
وصلت أنيني في الهوى بحنيني
ترشفت من شفتيه العقارا
يا شاهرا من طرفه مرهفا
دواء قلبي في الهوى دائي
وذي غنج مر بي مسرعا
واصلت فيك هوائي
رضا الفنا عن بقائي بعدكم غضب
تظلم الورد من خديه إذ ظلما

أضف شرح او معلومة