الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أفدي الذي شف قلبي

عدد الابيات : 4

طباعة

أَفْدِي الَّذي شَفَّ قَلْبِي

بِغُنْجِهِ وَالتِّيهِ

حَازَ الكَمالَ فَأَضْحى

بَدْرُ الدُّجى يَحْكِيهِ

يُبْدِي غَرائِبَ حُسْنٍ

جَلَّتْ عَنِ التَّشْبِيهِ

يَحْتَجُّ لِي كُلَّ يَوْمٍ

عَلَى العَواذِلِ فِيهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المجتث
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة إذا أنت أسلمت للباسليق
الصفحة التالية كأن أجفانه من جسم عاشقه

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الرومي

poet-abn-rumi@

متابعة
متابعة
avatar

عبد الصمد بن المعذل

poet-bin-Al-Muathil@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

وروضة راضها الندى فغدت
زار بليل على صباح
كن بعيدا إن شئت أو كن قريبا
إذا أنت أسلمت للباسليق
يا ذا الذي من هجر ود ما اكتفى
حقيق لعيني أن تدمعا
وليل كيوم البين في مثل طوله
أبيض واصفر لاعتلال
ومستنطق بالدمع عن أعين خرس
ساع بكأس بين ندماء
روحي الفداء وما أحويه من نشب
جلت محاسنه عن كل تشبيه
كم زفرات وكم دموع
مازال يشرب شبه ما
ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

أضف شرح او معلومة