الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

عدد الابيات : 2

طباعة

وَلَحْظٍ يَكَادُ الْحُسْنُ يَعْبُدُ حُسْنَهُ

إِذا أَقْلَقَتْهُ لِلْعُيونِ المَضَاجِعُ

تَحَرَّكَ طِفْلُ الغُنْجِ في مَهْدِ طَرْفِهِ

فَأَجْفانُهُ مُسْتَيْقِظَاتٌ هَوَاجِعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة سقيا لطيف خيال زارني جزعا
الصفحة التالية عانقت مولاي عند رؤيته

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسن الجرجاني

poet-Abul-Hasan-Al-Jurjani@

متابعة
متابعة
avatar

وجيه الدولة الحمداني

poet-wajih-al-dawla-al-hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

وبنت كرم كأنها لهب
كأنما النوم حين يطرقني
جار الفراق وأسرفا
سقيا لطيف خيال زارني جزعا
مازال يشرب شبه ما
وساق حكى البدر والغصن لي
يا ذا الذي من هجر ود ما اكتفى
الله يعلم ما تركت وداعه
مل فأبدى الصدود من ملل
ذلي في حبك ما يذكر
إذا نظرت نحونا جردت
هي الحياة التي تحيا النفوس بها
لو كان يعلم عذالي بما صنعوا
قم يا غلام اسقني مشعشعة
قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل

أضف شرح او معلومة