الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أي شيء أمر من يوم بين

عدد الابيات : 2

طباعة

أَيُّ شَيْءٍ أَمَرُّ مِنْ يَوْمِ بَيْنٍ

وفِراقٍ لِصَاحِبٍ وأَنيسِ

لَوْ رَمى اللَهُ بِالفِراقِ المَنايا

شُغِلَت عَنْ طِلابِها لِلنُّفُوسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية السين (س)
الصفحة السابقة أكثرت لومي بغير تنفيس
الصفحة التالية أنا بين الرجاء والخوف منه

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

جحظة البرمكي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة
متابعة
avatar

ابن نباتة السعدي

poet-Ibn-Nabata-Al-Saadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

ولما غدا ورد الخدود بنفسجا
شوقي إليك مجاوز وصفي
ومخطوفة الخصر لما بدت
جعلت تشتكي الفراق وفي
ودعتها ولهيب الشوق في كبدي
يا ذا الذي من هجر ود ما اكتفى
أرضى صبابته فلم لم ترضه
أنسيت بالكتمان سره
أيا من يرى أن حبي له
رثى له مما به ما به
يارب مصلوب على جذع له
قالت وقد فتكت فينا لواحظها
ظالمي في كل حال
هو الفراق فعش إن شئت أو فمت
بهواك إذ قال الهوى

أضف شرح او معلومة