الديوان » العصر العباسي » مهيار الديلمي » ما ناشر ذو مخاليب

عدد الابيات : 9

طباعة

ما ناشرٌ ذو مخالي

بَ لم يُنَطْنَ بظُفرِهْ

يبغي فينشُرُ مكراً

يطويه من بعد نشرِهْ

له مكايدُ شرٍّ

وخيرُه قبلَ شرِّهْ

ينال بسط يديه

بضمّ ما تحت صدرِهْ

يعدو بِرَقٍّ خبيث

لحِلِّه ولطُهرِهْ

شطرين يمشي بشطرٍ

وشطره فوق مُهرِهْ

على أقبَّ خفيفٍ

محمَّلٍ فوق وِقْرِهْ

طوراً له هو ظهرٌ

وتارةً فوق ظهرِهْ

فيا لريّانَ غضِّ ال

معاش معْ طول ضُرِّهْ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المجتث
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة وجارية بيضاء حمراء ربما
الصفحة التالية طوى الليل راكب أخطاره

المساهمات

معلومات عن مهيار الديلمي

avatar

مهيار الديلمي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

145

متابعين

مهيار بن مرزويه؛ أبو الحسن (أو أبو الحسين) الديلمي". شاعر كبير؛ في معانيه ابتكار. وفي أسلوبه قوة. قال الحر العاملي: جمع مهيار بين فصاحة العرب ومعاني العجم. وقال الزبيدي: شاعر ...

المزيد عن مهيار الديلمي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
avatar

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

متابعة
متابعة
اقتباسات مهيار الديلمي

اقرأ أيضا لـ مهيار الديلمي :

سل بسلع شجنا كان وكنا
أرأيت أم حبست لحاظك عبرة
أتراها يوم صدت أن أراها
ترنمت ترنم الأسير
ضنا بأن يعلم الناس الهوى لمن
قل لها أيها الخيال الطروق
إذا فاتها روض الحمى وجنوبه
أعانق غصن البان منها تعلة
لكِ الغرام وللواشي بكِ التعب
مطل الدين ولو شاء قضى
طرقت على خطر السرى المركوب
ما سمح وفاقهن خلف
شفى الله نفسا لا تذل لمطلب
لا تلمس الشمس يد
هل بعد مفترق الأظعان مجتمع

أضف شرح او معلومة