انا من علمت إذا دعيت لغارة - إبراهيم بن هرمة - الديوان

الديوان » العصر العباسي » إبراهيم بن هرمة » انا من علمت إذا دعيت لغارة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 6

طباعة

اَنا مَن عَلِمتَ إِذا دُعيتُ لِغارَةٍ

في طَعنِ أَكبادٍ وَضَربِ رِقابِ

وَإِذا تَناوَحَتِ الشَمالُ بشَتوَةٍ

كَيفَ اِرتِقابي الضَيفَ في أَصحابي

وَإِذا تَنَوَّرَ طارِقٌ مُستَنبِحٌ

نَبَحَت فَدَلَّتهُ عَليَّ كِلابي

وَعَوينَ يَستَعجِلنَهُ فَلَقينَهُ

يَضربنَهُ بِشَراشِرِ الأَذنابِ

عِرفان أَنّي سَوفَ أَضربُ عَبطَةً

دَمَ بَكرة مَعصُوبَةٍ أَو نابِ

فَتَكادُ مِن عِرفان ماقَد عُوِّدَت

مِن ذاكَ أَن يَفضَحنَ بالتَرحابِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الكامل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة وللموت سورات بها تنقض القوى

الصفحة التالية كساعية إلى أولاد أخرى

إبراهيم بن هرمة

العصر العباسي

poet-Ibrahim-bin-Herma@

278

قصيدة

1

الاقتباسات

187

متابعين

إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هرمة الكناني القرشي، أبو اسحاق. شاعر غزل من سكان المدينة. من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. رحل إلى دمشق ومدح الوليد بن يزيد ...

المزيد عن إبراهيم بن هرمة

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

ياقوت المستعصمي

poet-yaqut-al-mustasimi@

ولا بالذي يدعو أبا لا يجيبه

فكأنما اشتملت مواقي عينه

فاهدر مكانك مطويا على حنق

حي الديار بمنشد فالمنتضى

عوجا على ربع ليلى أم محمود

بدأنا عليها وهي عيس فأصبحت

اربع علينا قليلا أيها الحادي

أسد في الغيل يحمي أشبلا

وطارق هم قد قريت هلاله

جعل الوجى بذراع كل نجيبة

تعلقتها وإناء الشباب

أبدين للقوم أعناقا بها أود

إني استحيتك أن أفوه بحاجتي

ومتى تدع دار الهوان وأهلها

وسل الجار والمعصب والأض

أضف شرح او معلومة