أتتك الرواحل والملجمات - إبراهيم بن هرمة - الديوان

الديوان » العصر العباسي » إبراهيم بن هرمة » أتتك الرواحل والملجمات

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَتَتكَ الرَواحِلُ وَالمُلجَمات

بعيسى بنِ موسى فَلا تَعجَلِ

وَقالَ ليَ الناسُ إِنَّ الحَياء

أَتاكَ مَعَ المَلِكِ المُقبِلِ

فَدونكَها يا ابنَ ساقي الحَجيجِ

فَإِنّي بِها عَنكَ لَم أَبخَلِ

لِقَولِ الوَصيِّ وَأَنتَ ابنُهُ

وَصيِّ نَبيِّ الهُدى المرسَلي

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة كأن فاها لمن تؤنسه

الصفحة التالية أغذو تلادا من الأشعار أصلحها

إبراهيم بن هرمة

العصر العباسي

poet-Ibrahim-bin-Herma@

278

قصيدة

1

الاقتباسات

189

متابعين

إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هرمة الكناني القُرشي، أبو إسحاق (توفي نحو 176هـ / 792م) من أبرز شعراء الغزل في العصرين الأموي والعباسي، ويُعد من مُخضرمي الدولتين. وُلد ...

المزيد عن إبراهيم بن هرمة

أحمد بن سيف الأنباري

poet-ahmed-bin-saif-al-anbari@

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

طرقت علية صحبتي وركابي

لثقا تجفجفه الصبا وكأنه

إليك خاضت بنا الظلماء مسدفة

إن سليمى والله يكلؤها

متتبع خطأي يود لو انني

أهاجك ربع بالبليين داثر

إن الغواني قد أعرضن مقلية

ومستنبح تستكشط الريح ثوبه

هجوت الأدعياء فناصبتني

رأيتك مختلا عليك خصاصة

عوجا نحيي الطلول بالكثب

كانت عيينة فينا وهي عاطلة

فإلا توات اليوم سلمى فربما

وقرب طاهينا بلوعا كأنها

فاسلم سلمت من المكاره والردى

أضف شرح او معلومة