الديوان
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
الشريف العقيلي
»
كن أبدا للصديق محتملا
عدد الأبيات : 4
طباعة
مفضلتي
كُن أَبَداً لِلصَديقِ مُحتَمِلاً
وَخُذ عَلَيهِ بِالفَضلِ إِن جَهِلا
وَاِحلُ إِذا ما أَمَرَّهُ نَزَقٌ
فَرُبَّ مُرٍّ إِذا حَلَوتَ حَلا
وَلا تُؤَكِّل بِهِ مُناقَصَةً
وَلا تُسَلِّط عَلَيهِ لا وَبَلى
وَاِقلِلِ العَتبَ حينَ يُكثِرُهُ
فَكَثرَةُ العَتبِ تورِثُ المَللا
الصفحة السابقة
قد جمح الهجر بمن لم يكن
الصفحة التالية
يا من جنيت عليه ما أقر به
معلومات عن الشريف العقيلي
الشريف العقيلي
عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت سفن..
المزيد عن الشريف العقيلي
تصنيفات القصيدة
قصيدة مدح
عموديه
بحر المنسرح
اقرأ أيضاً ل الشريف العقيلي :
ياسيداً ماثنى عناناً
ما أحرج الباب بل ما أرحب الوادي
وليلة أيقظني معانقي
يا سيدا أركان عليائه
يا من يبيع الرشد بالغي
يا ذا الذي همته اللهو
يا ذا الذي يظلمنا ذاكرا
اطو الضمير على خير لذاك وذا
خيرون مثل أبيه
نفسي الفداء لشخص لست أسميه
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤