الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » بنفسي من تضيء به الدياجي

عدد الابيات : 4

طباعة

بِنَفْسِي مَنْ تُضِيءُ بِهِ الدَّياجِي

وَيُظْلِمُ حِينَ يَبْتَسِمُ النَّهارُ

وَمَنْ أَمَلِي لِزَوْرَتِهِ غُرُورٌ

وَمَنْ نَوْمِي لِفُرْقَتِهِ غِرارُ

يُكَدَّرُ وَصْلُهُ وَالْوُدُّ صافٍ

وَيَبْعُدُ كُلَّما قَرُبَ الْمَزارُ

وَأَحْلى ما ظَفِرْتَ بهِ وِصالٌ

إِذا هُوَ لَمْ يَشِنْهُ الانْتِظارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لاح الهلال كما تعوج مرهفا
الصفحة التالية لله يوم سقانا اللهو والمطر

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

92

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

متابعة
متابعة
avatar

الخطيب الحصكفي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

أسوم الجباب فلا خزها
أمعذبي بالنار سل بجوانحي
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة
ما لأبي اليمن علينا يد
من كان مثل أبي علي فلينل
أطاعك فيما تروم القدر
ما على العذال من سقمي
أليس من العجائب أن مثلي
أروح وقلبي عنك ليس برائح
متى أنا طاعن قلب الفجاج
ببهاء وجهك تشرق الأنوار
يد لك عندي لا تؤدى حقوقها
ما على فضلك ذا من مفضل
يا نسيم الصبا الولوع بوجدي
أمد الله ظلك يا سعيد

أضف شرح او معلومة